قدم من فينورد العام الماضي صاحب ال21 ربيعا . تالق مع فينورد فلم يتردد ارسين فينجر في ضمه لكتيبة الجنرز بجوار نخبة من لاعبي الهجوم المميزين بيرجكامب ورييس وهنري واصبح احد ابرز اللاعبين في فتره وجيزه انه روبين فان بيرسي صاحب اللمسات الجميله والاهداف القاتله والحاسمه .
لم يخفي هذا اللاعب حقيقة اعتناقه للاسلام فسرد لنا القصه . روبيين فان بيرسي عاش حياته كطفل صغير داعب الكره منذ نعومة اظافره في احد احياء روتردام التي تقطنها غالبيه كبييره من الشعب المغربي وكان يمارس رياضته المفضله مع شباب المغرب من الوطن العربي . فكانت كرة القدم هي عشقه الاول فكان يعطيها كل وقته فكان مهملا في التعليم مشاكسا اثناء الدروس وكان دائما ما يطرد في وقت الدرس. فقابله احد الاساتذه المغاربه واسمه |(سيدي ماوش) فكان هذا الرجل سبب اعتناق فان بيرسي للدين الاسلامي الحنيف . فكان دائما ما يخذ بيده وينصحه فنشأت بين الاثنين علاقه وطيده فعوض سيدي ماوش عن روبين حنان الاب الذي فارقه بعد تطليق والدته وهو في الخامسه من العمر فكانت طفولة روبين مختلفه عن بقية الاطفال فقد نشأ مشتتا بين الاب والام وعاش متنقلا بين منازل اقربائه فكانت طفولته بائسه .ولكن سيدي ماوش لعب دور الاب بل واكثر .
فقال عنه روبين ( لا اعرف كيف اصف هذا الرجل فهو من اعز الناس اللذين اعرفهم وانا اعتبره الملهم لي فعندما اجده بين الجمهور ينظر الي وانا العب فانني اتوفق اثناء المباراه وعندما لاراه بين الجمهور فانني دائما ما اكون متوتر الاعصاب ولا اعطي كل مالدي ويكون مستواي سيئا في اغلب الاحيان ))
وعندما راى سيدي ماوش كبر روبين اراد ان يزوجه لفتاه تحافظ عليه وتعلمه الاسلام فنصحه بالزواج من فتاه مغربيه من نفس الحي تدعى ( بشرى ) فتزوج روبين ببشرى
فقال روبين ( ماوش وبشرى هما اهم شيء لدي وقد اخذا بيدي وهداني الى اعتناق الاسلام)
الحمد لله الذي هدى هذا اللاعب فهو من اللاعبين المفضلين لدي
ارسل: الاحد ابريل 20, 2008 3:23 pm
اللي هو
شرس منا وفينا
اشترك في: 14 اغسطس 2007
مشاركات: 120
الجوائز: لا يوجد
توووووووووووووووبه احط مواضيع بطلع من المنتدى ان مارديتم علي
لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى لا تستطيع تعديل مواضيعك في هذا المنتدى لاتستطيع الغاء مواضيعك في هذا المنتدى لاتستطيع التصويت في هذا المنتدى تستطيع ارفاق ملف في هذا المنتدى تستطيع تنزيل ملفات في هذا المنتدى