كان تبي تاخذ العبرة خذها من القصص اللي شهدها كثير من الناس
وهذي وحده منها
قصة زلزال تركيا
لقد كانت حفلة ماجنة في القاعدة البحرية الحربية في تركيا حيث حضر حوالي (30) جنرالا إسرائيليا وأكثر من (30) جنرالا أمريكيا وأكثر من (30) جنرالا تركيا علمانيا
إن مناسبة هذا الإحتفال الماجن كانت على إثر إحالة بعض الضباط الأتراك على التقاعد
إلى أن الحفلة بدأت بخمرها ونسائها .....إلخ
وأثناء هذه الحفلة طلب جنرال تركي علماني إحضار القرآن الكريم
وقد أحضره له ضابط برتبة نقيب
ثم أخذ الجنرال التركي القرآن الكريم فمزقه وألقى به تحت أقدام الراقصات
قائلا: أين الذي أنزل هذا القرأن ليحفظه ويدافع عنه
إلى أن الضابط النقيب الذي أحضر القرآن أحس بالخوف من تصرف الجنرال فغادر القاعدة مسرعا حتى يمكنه الله من أن يروي الحقائق ابتداءا بالعقوبة الإلاهية وانتهاءا بالزلزال المدمر
والذي بدأ أولا: بضوء شديد لونه زهري غطى تلك المنطقة
ثانيا: شق البحر ثم تصاعدت منه نيران ملتهبة يرافقها انفجار شديد
ثالثا: ألقى الله عز وجل بتلك القاعدة البحرية وسط النيران الملتهبة وسط البحر ثم امتد الزلزال إلى المناطق الأخرى
رابعا: حتى أمريكا وإسرائيل وتركيا لم يستطيعوا انتشال جثة ضابط واحد من أولئك الذين أغرقهم الله
لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى لا تستطيع تعديل مواضيعك في هذا المنتدى لاتستطيع الغاء مواضيعك في هذا المنتدى لاتستطيع التصويت في هذا المنتدى تستطيع ارفاق ملف في هذا المنتدى تستطيع تنزيل ملفات في هذا المنتدى