لم تقبل الصلح يا ابو رامز لذا ....
يا شرسين شمروا عن اياديكم ... كي لا تجعلوا هذا المغرور يهزأ بيكم
اني ادعوكم للقتال والبركة فيكم ... ارفعوا يا جيش الشرس سواريكم
واياكم ان يدخل هذا نواديكم ... اجعلوه يضيع في صحراء بواديكم
واذا سألتم لماذا ...
هذا الفتاة الشاذة قال انه ليث وانا الليث لا ليث غيري
وقال نحن نساء ونحن أقوى الرجال والشاهدة عيني
يدعي اننا راقصات وما غيره يرقص في الشوارع حتى في الليلي
فيه من الغرور وكل خصال سيئة ما يكفي دولة بينكم وبيني
لقد تعديت حدودك يا ابو رامز .. وانا لا أزال اقبل الصلح في أي وقت والى وقت الصلح انت محظور لا تزال تتلقى اشد انواع العذاب في الارتجال ...