كالعادة اسوق بروح للصخير احضر محاضرة هناك والشمس مخلية السيارة فرن شمسي على العموم سقت السيارة واني اول مرة اطلع بها من المدينة للصخير الشارع مثل مايقولون كل للامام يعني لا تلف يمين ولا يسار واني الغبية فواحد من الدوارات لفيت يمين وتدرون وين دخلت حزروا
؟
؟
؟
؟
؟
؟
في شارع خاص غير منفذ في شارع مال قصر هذا زين بعد في دوار جان اتورطت وما عرفت اطلع لا والحارس قاعد يطالعنا على باله جايين نفجر شي هههههههه لا اش احراج الناس في الدوار كانت اطالعنا ولسان الحال يقول هذولا وين رايحين بس واحد شكله عرفنا نبي نروح للجامعة فرع لصخير قعد يمشي عدال عشان ايوصلنا لطريق الجامعة اتخيلوا هالاحراج ما وصلت الا عقب ما طلعت روحي من الفشلة والاحراج .
عشان خاطري وخاطركم ما اقدر اطلع بدون مشاركة اليوم بحط ليكم موقف مخيف صادني بس يضحك آه بس بو شفتوا حالتي بعد ما سويته واذا قريتوه بتقولوا اكيد هاي شلون تسوق بكل بساطة اقول ليكم مثل ساندرا بولوك في واحد من افلامها ما اذكر اسمه
الموقف اهو ..........
ذاك اليوم كنت متأخرة على المحاضرة رحت باسوق السيارة وطلعت مستعجلة في الشارع وتعرفون القرى وزرانيقها و شوارعها الصغيرة على العموم ورانا مجاري وبيبات مثل انابيب مال النفط وحالة من الريحة والماي المسكوب على الارض وفي جسر صغير ايوصل لشارع عام بسيدين يعني TWO Side وهني لازم اتركز لما تسوق لانه مايل مو مستقيم المهم طلعت مسرعة وكان قدامي تيلر سيارة كبيرة اللي يحملون فيها العمال من ورا وقف في السيد مالي اللي على جهة اليمين عشان اطلع وهو يدخل على هالجسر اني عالبالي بيمشي سيدي بعني للامام فطلعت وصرت مواجهتنه وهو ظل موقف وكانت وراي سيارة قريب توصل وعشان لا ادعمه واسوي حادث لفيت على السيد الفاضي عشان افسح للتيلر مكان عشان يدخل هالجسر لكني ما فلحت لاني كنت مسرعة شوي ومالحقت الف ورحت سيدي على نهاية الشارع الضيق وطاحت السيارة من فوق الى ارض اخفض صرت مثل السلحفاة اذا قلبوها على ورا لان بيب صار في وسط السيارة وهو كبير لدرجة اني ما اقدر انزل ولا اركب فوق عشان ارجع للشارع وحتى الباب مانفتح فضطريت اطلع من الدريشة نفس الافلام اذا انقلبت بهم سيارة وطلعوا من نافذة السيارة لا وكنت توي مغسلة العباية وصارت متروسة رمل من الحشايش الصحراوية اللي عند الباب ولما طلعت شفت السيارة نص مقلوبة بزاوية 60 درجة وقف التيلر يوم شاف حالتي ويا السيارة ايشوفون صادني شي ولا وبالصدفة خالي وصديقه كانوا مارين على هالشارع وقفوا واني من كثر الصدمة حطيت ايدي على راسي ومو مصدقة اللي صاير والله اذا اذكر الموقف احس روحي مخبلة المهم رجعني البيت وراح ايشوف السيارة ويعني امبدال ما كحلها عميتها وامبدال ما اتأخر على محاضرة صارت ثنتين اما اني ما صادني شي حتى السيارة ما صادها شي وما ابقى الا احمد ربي لان في ناس ايروحون فيها في مثل هالحوادث .
لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى لا تستطيع تعديل مواضيعك في هذا المنتدى لاتستطيع الغاء مواضيعك في هذا المنتدى لاتستطيع التصويت في هذا المنتدى تستطيع ارفاق ملف في هذا المنتدى تستطيع تنزيل ملفات في هذا المنتدى
.
بكل بساطة اقول ليكم مثل ساندرا بولوك في واحد من افلامها ما اذكر 
اسمه 
