بقلم :أبي عبدالله سعد بن ثقل العجمي
قصيـدة عـلـى لـسـان أســد مــن أســود الفلـوجـة
إرم القذائف ولتغثك سمـاءُ ,,,,إن كنـت شهمـا دونـك الهيجـاءُُُ
إن الجبان يهابُ سافية الوغـى ,,,, إن شمهـا لـم تعلـه الأنـواءُ
نحن الرجال القاصدون ذرى العلى ,,,, ولقد يفر من العلـى الامـراءُ
إن العلو بشرعنا نحـر العـدا,,,,, حتـى تقـام الرايـة السـوداءُ
تلك التي بجماجم الأبطـال قـد ,,,, سمقـت ولآح ضياؤهـا الألاءُ
*******
قف أيها الباغي فدونك ملحمه ,,,, وخيولنـا نحـو المنيـة مقدمـه
لا لن نكل ولن نذل من الوغى ,,,, حتى وان أبدا الصديـق تجهمـه
تالله لن نهنا بنوم لحظة ,,,,, مـادام فـي الدنيـا تهـان المسلمـه
والله لو أعلى العدو بأرضنا ,,,,, أنفا لكان الفرض فـي أن نرغمـه
يا من يصدق خدعة التحرير هل ,,,, قادة لوا التحرير يوما مجرمـه
*******
أنا يا اخي ليث الشرى الفلوجي ,,,, انا في الحروب مزمجر لعلوجِ
القاذفُ النفس الأبية في الوغى ,,,,, فتسمعوا يوم الفداء ضجيجـي
المشهرُ الرشاش في وجه العـدا ,,,,, طلقاتـه لحـن بـه تهيجـي
الملهبُ الأرضَ اضطراما ً والعدو ,,,,, يصيح ذلا ً كيف كيف خروجي
فخروجكم هو في خروج الروح من ,,,,, جسدٍ وإلا فاحتموا ببروجِ