السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
كيفكم و شو اخباركم
اثناء نزهتي سقطت تحت يدي هذه الخاطرة فتعلق قلبي حبها و مدام انتم كذلك لكم محبة خاصة في قلبي احببت ان اشاركم هذه الرائعة املة ان تنال اعجابكم
لا اخفي عليكم منذ ان عانقت عيناي هذه الخاطرة و انا احلم ان اتوصل في يوم من الايام ان اكتب مثلها لكني اعرف انه حلم صعب المنال لا اخفي عليكم كذلك اني وجدت في هذه الخاطرة نفسي مشاعري و احاسيسي التي لم استطع تحويلها الى سطور واضحة كالشمس انثرها بفخر امامكم لقد احسست بشعور غريب حين قراتها اخر مرة شعور لا يكمن ان اصفه او اعبر عنه بمجرد كلمات احسست اني و هذه الكاتبة شخص واحد ان جاز لي التعبير لنا قلب واحد ينبض بنفس الاحاسيس ....
لذا اتمنى ان تعطوني ارائكم في كتاباتي الشخصية بكل صدق و صراحة و اعلموا ان ارائكم مهمة جدا بالنسبة لي و نصائحكم كذلك و سام يشرفني فعلا سيكون سندا لي في المستقبل لاطور كتاباتي و احسنها و اجعلها بمستوى ان تنشر في منتدانا الحبيب
يالله مطولش عليكم حبايبي و اخليكم مع الخاطرة و بقى اعطوني ارائكم اوكي و يا ريت متبخلوش عني بيها
خلعتُ الأزرق...
واغتسلتُ اليوم بـ الورد...
أحبك جداً...
أنطقها بـ مسحة جولييت...
وأضرب الدُف بـ يدي...
كـ راقصة غجرية...
أزيدهم حِنقاً...
بـ أوتار عِشقي
أقول لهم..
وأنا بين ذراعي الريح...
كـ الأميرة...
أيها الظلام الذي لا يتشعشع...
كيف تضيء بـ حضور النور؟
أقول لهم بـ كبرياء الأنثى...
أنتَ الذي يُحرفنني بيديه...
أنتَ الذي ترصفني قصائد عِشق على أرصفة الشطور...
و
تلاشينا
مازالوا يبحثون عن بيتِ شعر/بيتنا!!!
أقول لهم...والغرور يتفّعم بي...
فـ ليكتبوكَ كما يروْن..
وأعدهم أنني...
سـ أكتبك جنوناً!
أعترف أمامهم...
أنا لا أحبكْ...
أكرهكْ...
أرغب بـ نزعكَ مني...
ومن خلفِ الستار في المحراب...
أمسك السمط المتقلّد بـ(ـي)...
وأتمتم بـ اسمك
وأمارس طقوس الهوى كما أريد!
أصيح بـ أقوى نبضي:
أنا أحبـــه
فـ ينطلق من صدري...اليمام...
وتخفق في السماء....تسعة عشرة حمامة!!
أرفع أطراف فستاني الأزرق...
وأومأ لك بـ ابتسامة وأخفض رأسي لك قائلة:
أنا أحبك...
وتنكفىء كل معالم "الإتيكيت" ونرقص كليْنا على بلاط اللا حدود
إليهم
لست مثلكم
فـ أنا
لا أكتب الحب، إلا حينما أراهـ هَهنا!! بـ جانبي!!
كـ فراشة...
تتوهّم أن سعادتها في المصباح المنتصب على خاصرة الرصيف...
أسير بلا هديٍ بـ اتجاهك...
وحين أقترب منك...
ما يكون بيْد احتراقي على رفّة هدب!!
يجزمون أنني نسيتكْ...
لأنني...
ما رأيتك قطْ
ما صافحتك أبداً...
ما عانقتك حتى!!
ترى...
أيدركون مدى جنوني حين أحادثهم عنك!؟
في كل ليلة...
أرسم ملامحك على وسادتي...
وأقبّل جبينك وأغفو...
وحين استيقظ في الصباح...
تُزهر وسادتي بـ ألفِ ألفِ وردة غرامٍ منك!!
غرفتي أصبحت الربيع بـ(ـكْ)!
أنت بالنسبة لي
كتاب مفتوح...
ذو صفحات بيضاء...
مازالوا يبحثون عنك في أوراقي...
ومازلت أغفلهم بـ دسّكَ في داخلي...وأسكب عليك مدادي...
لـ أخبئك عن أعينهمْ...
كُلّما استفهموا عنك!
أحبك جداً
أنطقها بـ كأسِ شهدٍ من شفتيك...
قَدْ تنجب الأوراق طفلاً خيالياً آخر الآن!؟
صوتك كـ الشلال...
أشعر به، يتدفق عبر(ي) بـ سقوطٍ هائل...
يفجّرني حينما يهوى!!
ياااهـٍ
ليتك تفقه، كَمْ مِن مرةٍ غرقت فيك!!!
يقولون أنني سـ أهطل كـ قطرة مطر على وجهك...
طيب
سـ أُنصف الغيم...
وانهمر على أغصانك...
لـ يُورق الحب كـ ياسمينة وِدْ...
وأصيح بـ نشوة:
يَحيَا الحُب!!
لو أدركوا معنى كلمة أحبكْ..
لما نطقها الملايين...
فـ : أحبكْ
لا تُولد إلا من رحم النقاء
دائماً ما ينطقون:
سيّابة أنتِ...تنسابين بسرعة بـ إحساسك الوهمي!!
ما ذنبي؟
إن كان أبي المطر...
وأمي قطر الندى
وأنا الدموع؟؟؟
عندما تعود...
سـ أخلع نعليْ...
وتلك الأشرطة في خصلات شَعري...
والنِطاق الذي اعتاد مخاصرتي...
سـ أفتح ذراعي لكْ
وبـ حرّية الكون...وبـ انكسار أغلال الحزن...
سـ تلتحم بي بقوة
للعِلم فقط
فإن حبيبي
ينكأ الجرح، ويغرس الألم...
فما شأنكم إن نطقتُ أنْ: آهـ!!
بين يديه!!؟
يقولون:
لن تريه
ابتسم وأرد:
بـ الأمس كان يعزف/يشدو على الكمان..... عند شبّاك غرفتي...
تحت وقع المطر...
أقول لهم
لا تفرحوا كثيراً
لأنه يحبني...
صرتُ أجمل,,
أبهى,,,
أروع,,,
وها أنا بـ قدمين عاريتين...
أتقن الرقص فوق سطح الماء!!!
ولا زلتُ أتعتّق بـ الورد حتى هذه الهنيهة
منقووووووووووووووووووووووووولة
عدل من قبل ايمان بركات في الجمعة يونيو 01, 2007 12:38 am, عدل 3 مرة/مرات
لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى لا تستطيع تعديل مواضيعك في هذا المنتدى لاتستطيع الغاء مواضيعك في هذا المنتدى لاتستطيع التصويت في هذا المنتدى تستطيع ارفاق ملف في هذا المنتدى تستطيع تنزيل ملفات في هذا المنتدى