الحب هو اكبر من ذلك بكثير .. وكما قال italiano ... ما دام ما جربتيه .. لا تحكمي عليه !! فلا تحكمي على الكتاب من غلافه !!
الحب .. هو ذلك الشعور الخفي الذي يتجول في كل مكان ويطوف الدنيا
بحثاً عن فرصته المنتظرة ليداعب الإحساس .. ويسحر الأعين ..
ليتسلل بهدوء .. ويستقر في غفلة من العقل ورغماً عنك ..
داخل تجاويف القلب .... ليمتلك الروح والوجدان ..
ليسيطر على كل كيان الإنسان ..
والحب هو ذالك الشعور الذي يتملك الإنسان في داخله
ويطوف به العالم حيث يشاء بأفراحه وأحزانه
يجول كل مكان فوق زبد البحر يمشي دون أن يغوص في أعماقه
الحب .. هو ذلك الوباء اللذيذ المعدي الذي يصيب جميع الكائنات بدون استثناء ..
له مغناطيسية تجذب الكائنات إلى بعضها البعض ..
وبدونه لن تستمر الحياة على أي كوكب ..
للحب .. معاني عظيمة وتعاريف عديدة تختلف من عاشق لأخر .. فكل محب لديه تصور وتعريف
خاص لمعنى الحب ..
ارسل: الثلاثاء يونيو 08, 2004 10:44 pm
italiano
اشترك في: 25 مايو 2004
مشاركات: 179
الجوائز: لا يوجد
ده كلام كبييير اوي ليث شكلك عايش قصة حب !!!
مشكووور على رايك
و عجبتني كلمة الوباء الذيذ
لانو فعلن الم بس كتير لذيذ
متشكر على المشاركة
و امتنى من الكل ,,,
تحياتي ,,,,
رد: !!! رأيك بس يكون بصرااحة !!!
ارسل: الثلاثاء يونيو 15, 2004 7:37 pm
سهــ الجنوب ــيل
شرس جديد
اشترك في: 04 يونيو 2004
مشاركات: 26
الجوائز: لا يوجد
أنا برئيي الحب كلمه جميله لها كل معاني وتشمل معاني جميله أيضاً ولكن للئسف في هذا الزمان لا يوجد حب حقيقي لقد أصبح زمننا هذا زمن الحقد والكراهيه ......
أما بما يتعلق بمن أحببت فكل أنسان مر بتجربت حب والأنسان لا يستطيع أن يعيش بدون الحب
وشكرن على موضوعك أخي الكريم
سهــــ الجنوب ــيل
ارسل: الاربعاء يونيو 16, 2004 12:08 am
italiano
اشترك في: 25 مايو 2004
مشاركات: 179
الجوائز: لا يوجد
مشكور اخوي سهل الجنوب
فعلا ها الايام مفاي حب حقيقي
بس لا تفقد الامل ,,,
وكلامك صحيح الانسان لايستطيع العيش بدون حب
مشكووووور لك اخوي
تحيااتي ,,,
ارسل: الخميس يونيو 17, 2004 6:55 pm
italiano
اشترك في: 25 مايو 2004
مشاركات: 179
الجوائز: لا يوجد
الحب أسطـورة تعجـز البشريـة عـن إدراكهــا إلا لمن صــدق في نطقهــا ومعناهـــا
وهو عطـراً وهمساً نشعـر بسعادتـه إذا صدقنـاه في أقوالنـاوأفعالنــا
بالحب تصبح ا لحياة جميلة لكي نحقق أهدافــاً قـد رسمناهــا
ولكن ما يقلق العاشقين فقط هـــو : احتمال أن تكـون الأقـدار تخبئ لهـم فراقـاً لم يكن في حسبــان أي منهــم
ارسل: السبت يونيو 19, 2004 3:41 pm
maggroo7
شرس جديد
اشترك في: 17 يونيو 2004
مشاركات: 8
الجوائز: لا يوجد
درب المحبة
الحب العفيف موجود ووووولكن نادر وصعب ايجادة في هذا الزمن الملئ بالخدع والخيانة .
اتمنى لكم حياة مليئة بالحب والسعادة
انصحكم بالنية الصالحة ولا تنسوا درب المحبة
رد: !!! رأيك بس يكون بصرااحة !!!
ارسل: الاحد يونيو 20, 2004 3:24 am
سهــ الجنوب ــيل
شرس جديد
اشترك في: 04 يونيو 2004
مشاركات: 26
الجوائز: لا يوجد
لقد قلتي أبنائنا المراهقين هذه كلمه ليس لها دخل فيما يتعلق بزمننا هذا انه المراهقين بجميع الاعمار هناك مراهقين بسن الستين وسن السبعين المراهقين ليس لهم دخل فيمها يتعلق بهذا الزمن ولكن كلنا لنا الدخل في التدني الذي وصله مستوانا النفسي
أبنائنا المراهقين هذه كلمه ليس لها دخل فيما يتعلق بزمننا هذا انه المراهقين بجميع الاعمار هناك مراهقين بسن الستين وسن السبعين المراهقين ليس لهم دخل فيمها يتعلق بهذا الزمن ولكن كلنا لنا الدخل في التدني الذي وصله مستوانا النفسي
رد: !!! رأيك بس يكون بصرااحة !!!
ارسل: الاثنين اغسطس 30, 2004 5:08 pm
ROYAL
شرس اثبت وجوده
اشترك في: 27 اغسطس 2004
مشاركات: 667
المكان: K.S.A الجوائز: لا يوجد
الحب جميل
بس يا ويلي اللي يجربه
ارسل: الاثنين اغسطس 30, 2004 5:20 pm
italiano
اشترك في: 25 مايو 2004
مشاركات: 179
الجوائز: لا يوجد
مشكوووووووووووووووووور يا اخواني على المرور الجميل
رد: !!! رأيك بس يكون بصرااحة !!!
ارسل: الاربعاء سبتمبر 15, 2004 11:09 am
كريستال
شرس مشارك
اشترك في: 17 ابريل 2004
مشاركات: 378
الجوائز: لا يوجد
بالنسبة متى وجدت كلمة الحب
الحب كلمة من فجر التاريخ
الحب كلمة قديمة ما اتأرخها تواريخ
الحب كلمة وليها اكثر من معنى:
حب عذري وحب صريح
حب بين ام وضناها وحب بين ابو وابنه
حب بين اسرة بكبرها وحب بين المسلم وربه
بس آخر نوع سبب عذاب وشقى اللي يقرب من هالنار عشان تدفيه لكن اذا قرب تحرقه وتخليه تاريخ الا وهو الحب اللي تكلم عنه الشرس
وأخيرا الحب كلمة لو بحثت كثير ما حتلاقي لها تفسير
متأثرة بأيام زمان يوم كل مرة يعيدون لينا اركان التعبير ((مقدمة وعرض وخاتمة))اي صح لا انسى الموسيقى الداخلية والخارجية هههههههه
ارسل: الاربعاء سبتمبر 15, 2004 1:30 pm
Hunter
شرس جديد
اشترك في: 26 اغسطس 2004
مشاركات: 31
المكان: Jeddah الجوائز: لا يوجد
dears......الحب حالة كهربائية تروح وتيجي & تزيد وتنقص &لا استئذان &لا ترتيب لا تفسيييييييييييييييييييييييييييييييييييير
Re: رد: !!! رأيك بس يكون بصرااحة !!!
ارسل: الجمعة سبتمبر 17, 2004 7:08 am
musab_bh
شرس مشرف سابق
اشترك في: 05 مايو 2004
مشاركات: 2145
المكان: ولاية المحرق الجوائز: لا يوجد
ROYAL كتب:
الحب جميل
بس يا ويلي اللي يجربه
ارسل: الاربعاء اكتوبر 06, 2004 3:42 pm
ابنة القمر
شرس بكل معنى الكلمة
اشترك في: 07 يونيو 2004
مشاركات: 2102
المكان: عآلمّ من التمـ.ـرد الجوائز: لا يوجد
بووووووووووووووووو
الحب رائع يكون الشخص مختلف تماما عندما يحب
تحياتي
رد: !!! رأيك بس يكون بصرااحة !!!
ارسل: الثلاثاء نوفمبر 09, 2004 12:25 am
آشلي
شرس منا وفينا
اشترك في: 28 اكتوبر 2004
مشاركات: 61
المكان: دار ابو فيـصـــksaــل الجوائز: لا يوجد
الحب هو الوفاء والاخلاص
واحلى مافي الحب لما يكون متبادل بين المحبين
ليس هذا اسم فيلم أو رواية، ولكنه تعليق كان يمر في ذهني كلما جاءتني فتاة صغيرة ما بين السادسة عشرة والعشرين من عمرها تحكي قصتها بدموعها تتأوه وتتألم وعندما أسألها لماذا؟ تكون الإجابة في جميع الحالات مع اختلاف الظروف والملابسات هي الحب، فيكون السؤال التالي هو: أتدرين ما الحب؟ وتكون الإجابة صمتًا حائرًا، تحاول الإجابة، ولا تستطيع فتكرر مرة ثانية ولكنني أحبه!....
استوقفني الأمر عدة مرات لمحاولة البحث وراءه، ولكنني كنت أكتفي بالتعليق البسيط "باحثات عن الحب" وقد خدعني صغر سن صاحبات التجارب بذلك .. ولكن ما جعلني أقف هذه المرة وأسترجع كل التجارب والقصص التي قابلتها في العيادة النفسية- لمحاولة الخروج بإجابة أو نتيجة -هي صاحبة القصة الأخيرة، ربما لأن سنها قد تجاوزت العشرين بأربع سنوات بمعنى أنها من المفترض أنها نضجت بما فيه الكفاية ... فكان لا بد من الوقوف والتساؤل ما هو الحب ؟ .. ولماذا البحث عنه ؟ .. ولماذا تهرب الفتاة وتدمر نفسها ؟
تعالوا نبحث عن إجابة ونحن نستعرض بعض القصص:
ـ أما إحداهن فبدأت علاقتها، وهي في سن الرابعة عشرة عن طريق التليفون، وتطور الأمر بعد شهور إلى لقاءات في الخارج، ثم لقاءات في شقة، ثم حمل وإجهاض، ثم انتهاء للعلاقة من جانب الرجل؛ حيث تبين أنه متزوج، ولا يستطيع الارتباط، واكتفى بذلك! وخرجت صاحبتنا محطمة .. هائمة تبحث عن الحب من جديد لتجده في الشارع، شاب لم يضيِّع وقته، فهم ما تريد أن تسمعه، وقالت: إن هذا هو الحب خاصة وهو شاب مقارب لسنها، ولتمنحه كل شيء وأي شيء، ولتكتشف بعد ذلك خداعه، ووضاعته؛ حتى إنه قدمها لأحد زملائه؛ ولتكتشف أنه غير مؤهل لأي ارتباط، لكنها تظل تردد أنها تحبه تحبه تحبه...!!!
ـ أما الثانية فأحبت ابن الجيران الذي سرعان ما وصل بها إلى شقة المصيف، ولتحمل في أحشاءها جنيناً، ويشعر الأهل؛ ويتم الإجهاض وهي في سن الخامسة عشرة، ولتستمر المسيرة، وتحب شخصًا آخر زميلا في الجامعة، وليسمع قصتها، فقد أصرت أن تحكي له فهي لا تريد أن تخدعه، فما كان منه إلا أن استولى على مصوغاتها الذهبية، وهرب، ووجدت نفسها أمام شاطئ البحر لتنتحر؛ فإذا بصديق يعرف عنها كل شيء، يظهر ليقول لها: بدلاً من الانتحار تعالي تزوجيني!
ولتتزوج ابنة الثامنة عشرة دون علم أهلها بحثاً عن الحب والحنان الذي تصورت أنها وجدته فتُفاجأ بأنها تعيش مع نصاب عندما حضر الأهل واكتشفوا أن الزوج له سوابق للحصول على الأموال بالابتزاز مقابل تطليقها..
ـ والثالثة أحبت الشاب اليتيم الفقير الذي أعجبتها قوته واحتقاره لجمالها، وانصاعت مختارة له تعطيه من مصروفها وطعامها، وكلما أمعن في البعد اقتربت، وأصرت، وسلمته نفسها يقودها إلى حيث يريد، وبعد ست سنوات بعد أن حصل على كل شيء تركها دون سبب وبلا رجعة؛ لتعيش تائهة حتى تُسرّ لها إحدى المخلصات بأن الحل أن تتعرف على آخر حتى تُشفى من حبه ليزداد الأمر سوءًا، وتشعر بالشقاء ويزداد شغفها ولهفتها إلى الحب لتقع في يد شيطان أجهز على ما تبقى منها بعد أن عرف كلمة السر : الحب و......
أظنني قد أطلت في السرد، ولكنها عينة صغيرة تعبر عن ظاهرة، والظاهرة منتشرة في كل بلداننا العربية ... و لنبدأ بالسؤال :
أين الأهل؟ ..أين الأم؟ .. أين الأخت؟ .. أين الصديقة؟ .. أين الجارة الحميمة؟ ..أين النصيحة المخلصة؟ .. أين طلب العون والمشورة؟ .. أين نظام الدعم النفسي الطبيعي الذي كان يمنح لهؤلاء الفتيات الحنان والحب والاتجاه الصحيح الكاشف للعواطف الصادقة والكاذبة ،وأين المناخ الذي يربي مع الأسرة ويسد النواقص والثغرات عبر أبنية المجتمع المختلفة من إعلام وتعليم؟
إن غياب هذا الدور الخطير لمؤسسة الأسرة بفروعها الممتدة جعل هؤلاء الفتيات في صحراء جرداء من العاطفة والحنان الحقيقي تجعل الإنسان في حالة عطش؛ فيرى السراب ماءً حتى إذا جاءه لم يجده شيئاً، ووجد الخداع والضياع .. إن الحصول على الحب والحنان من المصادر الأولية والطبيعية يمنح الإنسان مناعة من أن تخدعه أي مشاعر زائفة غير حقيقية تستغل حرمانه وشوقه الفطري إلى من يهتم به ويشعر بأحاسيسه ..
أما النقطة الثانية ـ التي قد تبدو كأنها هي نفسها الأولى ولكني أراها مختلفة ـ فأسميها التربية العاطفية وهي غير العطاء العاطفي، والمقصود بالتربية العاطفية أنه لا يوجد ثمة تعليم يتم لكيفية منح العاطفة وكيف تنمو؟ وكيف يعرف الإنسان الحقيقي منها من الزائف؟ ومتى يمنح الإنسان عاطفته؟ وما الفرق بين الحب والإعجاب والاهتمام والتعود؟ وهل الانجذاب الفطري بين الفتى والفتاة هو الحب ؟ .. والسؤال الأخطر: هل الجنس هو الحب ؟ خاصة وأن كثيرًا من الشباب يدخلون للبنات من هذا المدخل وينجحون نجاحاً باهراً مؤلمًا، وهو أنه لا حب بدون جنس، وأنه الدلالة الحقيقية على الحب الصادق، وعلى الثقة في المحبوب، وعلى الإخلاص الكامل في منحه ذلك بصورة ملموسة !!!...
كل ذلك يحتاج إلى وضوح وبرنامج تشترك فيه الأسرة أولاً من خلال الحوار المفتوح والعقل المتفتح الواعي والصدر الرحب ثم المدرسة وأجهزة الإعلام التي للأسف تقدم صورة مغلوطة لهذه المشاعر وطبيعتها؛ فيزداد الأمر سوءًا؛ حيث تحولت هذه الأجهزة الإعلامية بأشكالها المختلفة في غياب دور الأب والأم والأسرة إلى الموجه الأساسي لمشاعر هؤلاء الفتيات متصورات أن هذا هو الحب، أوليست هذه الكلمة هي التي تلوكها الألسنة طوال ساعات الإرسال وفي الأفلام وفي المجلة؛ فتظل الفتاة المسكينة مشتاقة لهذه المشاعر الملتهبة التي تمنح صاحبتها السعادة، كما تراها مرسومة على وجه البطلة التي تكرس ثنائية الحب ـ الجنس، والتي تكسر الحاجز النفسي للإقدام على هذه التجربة، ولتأتي أغاني الفيديو كليب ومشاهدها المثيرة التي تركز أساساً على صورة غريبة للعلاقة بين الفتى والفتاة تقوم على اللمسات والقبلات والنظرات، تجعل كل فتاة تهيم في عالم وهمي، يجعلها تستسلم لأول كلمة قد أحسن صاحبها صياغتها.
ثم أين الاجتهاد الشرعي الفقهي الحديث لمسألة العلاقة بين الفتى والفتاة في ظل الواقع الجديد الذي أصبح فيه لقاء الفتى والفتاة أمراً يوميًّا وحتميًّا في كل مكان، في الشارع، في المدرسة، وفي الجامعة، وفي النادي .... إنها صفحة مغلقة لا يقترب منها أحد أو قل: هي غائمة يبدو فيها المنع والنهي والتحريم وكأنها المفردات الرئيسية للمسألة، ولا توجد صيغ أخرى مما جعل الشبان والشابات لا ينظرون لهذه الصفحة أصلاً، وتركوا الأمر لأفكارهم أو اعتبروه أمراً يصح أن يديروه هم بأنفسهم، ولا شأن للدين بالمسألة، وإلا كيف نفسر هذا المشهد، وقد وقفت الطالبة تنتظر زميلها على باب المسجد؛ حتى ينتهي من صلاته ليعودا إلى وقفة حميمة تتلامس فيها الأيدي وتتقارب الأنفاس، بل إن بعض الفتيات المحجبات ينخرطن في هذه العلاقات دون أن يرون أدنى تعارض في ذلك بين مظهرهن الإسلامي وعلاقتهن التي قد تتجاوز حدوداً لا نتصورها، بل إن البعض يصوم يومي الإثنين والخميس، بل إن ظاهرة ما أسموه بالزواج العرفي في الجامعات كانت تعبيراً عن حل شرعي اخترعه هؤلاء الشباب لحل هذه المعضلة؛ حيث وقف الفقهاء عاجزين عن صياغة تستجيب لحاجات هؤلاء الشباب في ظل ما يعيشونه ويعانونه.
إن جو الاختلاط المفتوح بغير حدود مع عروض الأزياء المثيرة في جو غاب فيه الحنان والحب من المصادر الأصلية؛ حيث اختفت وتفككت الأسرة لسفر الأب أو لانفصال الأم أو لانشغالهما أو لعجزهما مع إعلام غير واعٍ بدوره الصحيح ـ ولا نقول متآمر ـ مع عجز شرعي عن صياغة متواكبة مع الواقع ....في إطار من طغيان الأفكار المادية التي تقدم المحسوس الملموس على المعنوي والروحي ... كل ذلك جعل الشباب يبحثون عن اللذة السريعة خاصة وأنه لا أمل لديهم في اللذة الآجلة ... وجعل الشابات يلهثن وراء السراب باحثات عن الحب .
إن الحب الحقيقي موجود، ولكنه غالٍ ويحتاج إلى مجهود للوصول إليه ..إنه حب يبني ولا يهدم ..حب يقود إلى الفضيلة ولا يمكن أن يؤدي إلى الرذيلة..حب ضارب بجذوره في الأرض ينمو بطريقة طبيعية، يبدأ بذرة تحتاج إلى العناية والرعاية في جو صحي من الوضوح والعلانية والشرعية، ثم ينمو نباتاً قويًّا صامداً للأعاصير؛ ولنفتح الباب للحوار والنقاش لنصل إلى صيغة تناسب تقاليدنا وديننا وثقافتنا؛ حيث إن تقليد الآخرين لن تجعلنا مثلهم وسنفقد أنفسنا، إن الأمر جد خطير ويحتاج إلى نقاش وحوار وتعدد الآراء والرؤى، والكل مدعو للمشاركة.
لاتستطيع وضع مواضيع جديدة في هذا المنتدى لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى لا تستطيع تعديل مواضيعك في هذا المنتدى لاتستطيع الغاء مواضيعك في هذا المنتدى لاتستطيع التصويت في هذا المنتدى تستطيع ارفاق ملف في هذا المنتدى تستطيع تنزيل ملفات في هذا المنتدى